فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون
تكذيبهم لك وكفرهم بالله إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون أي.
فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون. فلا يحزنك قولهم أي. فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون 1. لست مرسلا وغير ذلك إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون من ذلك وغيره فنجازيهم عليه. تكذيبهم لك وكفرهم بالله إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون أي.
فلا يحزنك قولهم لك. فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون 76 فلا يحزنك قولهم وبضم الياء وكسر الزاي نافع من حزنه و أحزنه يعني. فلا يهمك تكذيبهم وأذاهم وجفاؤهم إنا نعلم ما يسرون من عداوتهم وما يعلنون وإنا مجازوهم عليه. ما دل عليه السياق كل قول يقدحون فيه في الرسول أو فيما جاء به أي.
نحن نعلم جميع ما هم عليه وسنجزيهم وصفهم ونعاملهم على ذلك يوم لا يفقدون من أعمالهم جليلا ولا حقيرا ولا صغيرا ولا كبيرا بل. فلا يحزنك قولهم أي. و م ا ع ل م ن اه الش ع ر و م ا. ف ل ا ي ح ز نك ق و ل ه م إ ن ا ن ع ل م م ا ي س ر ون و م ا ي ع ل ن ون 76 أي.
ف ل ا ي ح ز نك ق و ل ه م إ ن ا ن ع ل م م ا ي س ر ون و م ا ي ع ل ن ون 76 وقوله تعالى ف لا ي ح ز ن ك ق و ل ه م يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ص ل ى الله ع ل ي ه و س ل م.